• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

مؤمنان به قرآن (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



مؤمنان به قرآن‌ با توجه به آیات قرآن عبارتند از:



ایمان آوردن اقليتى از مردم عصر پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به قرآن:
۱. المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ.
۲. فَلا أُقْسِمُ بِما تُبْصِرُونَ‌ وَ ما لا تُبْصِرُونَ‌ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ‌ وَ ما هُوَ بِقَوْلِ شاعِرٍ قَلِيلًا ما تُؤْمِنُونَ.


اولواالالباب، داراى ایمان به قرآن:
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ‌ ... وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا ... وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ. از تعبير برخى مفسران مى‌توان فهميد كه «اولواالالباب» راسخان در علم‌ اند.

۲.۱ - پندگیری از قرآن

قرآن، زمينه عبرت و پندگیری براى اولواالالباب داراى ايمان به قرآن:
۱. هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ.
۲. أَ فَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى‌ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ.
۳. هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ.
۴. كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ.

۲.۲ - درک‌کننده حقایق قرآن

اولواالالباب، درك كننده حقايق قرآن، و آگاه به ويژگيهاى آیات محکم و متشابه آن:
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ‌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ.

۲.۳ - نگاه عالمانه به قرآن

اولواالالباب، يگانه درك كنندگان و عالمان به حقايق قرآن و الهى بودن آن:
أَ فَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى‌ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ.


ايمان عده‌اى از اهل کتاب به حقانیّت نزول قرآن، از سوى پروردگار:
۱. وَ إِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ.
۲. وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ‌ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ‌ وَ إِذا يُتْلى‌ عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ.
۳. وَ كَذلِكَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ فَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مِنْ هؤُلاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلَّا الْكافِرُونَ.

۳.۱ - ایمان دروغین

اظهار ايمان دروغين بعضى از اهل كتاب نسبت به قرآن:
ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَ لا يُحِبُّونَكُمْ وَ تُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ وَ إِذا لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.


ايمان برخى از کافران عرب مکّه به قرآن:
وَ كَذلِكَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ فَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مِنْ هؤُلاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلَّا الْكافِرُونَ. مقصود از «من هؤلاء» کفّار مکّه است.




۵.۱ - ایمان به آیات محکم و متشابه

ايمان راسخان در علم به آيات محكم و متشابه قرآن:
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ.

۵.۲ - ایمان به تمامی قرآن

راسخان در علم، داراى ايمان به تمامى قرآن:
۱. هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ‌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ.
۲. لكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَ الْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ‌ ....


عالمان حقيقى، داراى ايمان كامل به قرآن:
وَ قُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى‌ مُكْثٍ وَ نَزَّلْناهُ تَنْزِيلًا قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى‌ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً.

۶.۱ - دلداری به پیامبر اسلام

ايمان عالمان به قرآن و تأثير پذيرى آنان، درپى استماع تلاوت آن موجب دلداری به پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله در برخورد كافران نسبت به آن حضرت:
وَ قُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى‌ مُكْثٍ وَ نَزَّلْناهُ تَنْزِيلًا قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى‌ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً.


عالمان راسخ و ثابت نظر یهود نسبت به تورات، داراى ايمان به قرآن:
فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... لكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَ الْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ‌ ... مقصود از «الراسخون فى العلم» علماى داراى بصیرت و یقین و استوار در علم از آنها -يهود- است.


تأثير تلاوت آیات قرآن از سوى پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، در ایمان قوم عرب:
وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ‌ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ‌ عَلى‌ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ‌ بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ‌ وَ لَوْ نَزَّلْناهُ عَلى‌ بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ‌ فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ.


ايمان عدّه‌اى از قریش به قرآن:
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى‌ فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ‌ وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى‌ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ‌ وَ مِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَ رَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ. مقصود از «منهم ...» قريش هستند.


محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله از ايمان آورندگان به قرآن:
آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ‌ ....


ايمان مسلمانان به قرآن و تمام کتابهای آسمانی:
۱. آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا غُفْرانَكَ رَبَّنا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ.
۲. قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ.


ايمان نصاراى حق جو به قرآن:
... وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‌ ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ‌ وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‌ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ‌ وَ ما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ.

۱۲.۱ - بهره‌مندی از پاداش الهی

بهره مندى مسیحیان حق طلب از پاداش الهی، در پى ايمان به قرآن:
... وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‌ ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ‌ وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‌ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ‌ وَ ما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ‌ فَأَثابَهُمُ اللَّهُ بِما قالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ ذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ.

۱۲.۲ - مقام صالحان

آرزوى رسيدن به مقام صالحان، وا دارنده مسيحيان حق جو براى ايمان به قرآن:
... وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‌ ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ‌ وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‌ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ‌ وَ ما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ.

۱۲.۳ - اشک شوق

جارى شدن اشک شوق از چشمان نصاراى حق طلب، هنگام شنیدن آیات قرآن:
... وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‌ ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ‌ وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‌ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ.

۱۲.۴ - عامل ایمان به قرآن

نبودن روحيه استکبار در نصاراى حق طلب، عامل ايمان آنان به قرآن:
... وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‌ ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ‌ وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‌ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ‌ وَ ما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ.

۱۲.۵ - مقام محسنان

رسيدن نصاراى حق جو به مقام محسنان، در سايه ايمان به قرآن:
... وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‌ ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ‌ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ‌ وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‌ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ‌ وَ ما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ‌ فَأَثابَهُمُ اللَّهُ بِما قالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ ذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ.


ايمان آوردن اقلّيّتى از یهود به قرآن:
وَ لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ وَ ما يَكْفُرُ بِها إِلَّا الْفاسِقُونَ‌ أَ وَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ. آيه شريفه در شأن يهود است كه عهدهاى خود را با پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، شكستند.


ایمان به قرآن (قرآن)


۱. رعد/سوره۱۳، آیه۱.    
۲. حاقّه/سوره۶۹، آیات۳۸-۴۱.    
۳. آل‌عمران/سوره۳، آیه۷.    
۴. طباطبایی، محمدحسین، المیزان فی تفسیر القرآن، ج ۳، ص ۲۹.    
۵. آل‌عمران/سوره۳، آیه۷.    
۶. رعد/سوره۱۳، آیه۱۹.    
۷. ابراهیم/سوره۱۴، آیه۵۲.    
۸. ص/سوره۳۸، آیه۲۹.    
۹. آل‌عمران/سوره۳، آیه۷.    
۱۰. رعد/سوره۱۳، آیه۱۹.    
۱۱. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۹۹.    
۱۲. قصص/سوره۲۸، آیات۵۱-۵۳.    
۱۳. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۴۷.    
۱۴. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۱۹.    
۱۵. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۴۷.    
۱۶. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۸، ص ۴۵۰.    
۱۷. آل‌عمران/سوره۳، آیه۷.    
۱۸. آل‌عمران/سوره۳، آیه۷.    
۱۹. نساء/سوره۴، آیه۱۶۲.    
۲۰. اسراء/سوره۱۷، آیه۱۰۶.    
۲۱. اسراء/سوره۱۷، آیه۱۰۷.    
۲۲. اسراء/سوره۱۷، آیه۱۰۶.    
۲۳. اسراء/سوره۱۷، آیه۱۰۷.    
۲۴. نساء/سوره۴، آیه۱۶۰.    
۲۵. نساء/سوره۴، آیه۱۶۲.    
۲۶. زمخشری، محمود بن عمر، الکشاف، ج ۱، ص ۵۹۰.    
۲۷. شعراء/سوره۲۶، آیات۱۹۲-۱۹۵.    
۲۸. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۹۸.    
۲۹. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۹۹.    
۳۰. یونس/سوره۱۰، آیه۳۵.    
۳۱. یونس/سوره۱۰، آیه۳۷.    
۳۲. یونس/سوره۱۰، آیه۴۰.    
۳۳. طبری، محمد بن جریر، جامع البیان، ج ۱۵، ص ۹۴.    
۳۴. بقره/سوره۲، آیه۲۸۵.    
۳۵. بقره/سوره۲، آیه۲۸۵.    
۳۶. مائده/سوره۵، آیه۵۹.    
۳۷. مائده/سوره۵، آیات۸۲-۸۴.    
۳۸. مائده/سوره۵، آیات۸۲-۸۴.    
۳۹. مائده/سوره۵، آیات۸۲-۸۴.    
۴۰. مائده/سوره۵، آیه۸۲.    
۴۱. مائده/سوره۵، آیه۸۳.    
۴۲. مائده/سوره۵، آیات۸۲-۸۴.    
۴۳. مائده/سوره۵، آیات۸۲-۸۵.    
۴۴. بقره/سوره۲، آیه۹۹.    
۴۵. بقره/سوره۲، آیه۱۰۰.    
۴۶. آلوسی، شهاب الدین، روح المعانی فی تفسیر القرآن العظیم، ج ۱، ص ۳۳۵.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۳، ص۱۷۹، برگرفته از مقاله «مؤمنان به قرآن».    


رده‌های این صفحه : ایمان | قرآن | موضوعات قرآنی




جعبه ابزار