• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

ظلم قوم عاد (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



یکی از مصادیق ظالمان، قوم عاد بودند. در این مقاله آیات مرتبط با ظلم قوم عاد معرفی می‌شوند.



قوم عاد، مردمى ستمكار:
۱. ... مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ ...وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ....
۲. ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ‌ فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ‌ ... فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۳. ... وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً وَ عاداً ....
۴. وَ عاداً وَ ثَمُودَ ... فَكُلًّا أَخَذْنا ... وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۵. وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى‌ ... إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَ أَطْغى‌.


ظلم قوم عاد به خويشتن:
وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ قَدْ تَبَيَّنَ‌ ... فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.


قوم عاد، در زمره ظالمان و ستمگران، به جهت انکار رسالت انبیا و عدم پذيرش دعوت آنان:
۱. وَ إِلى‌ عادٍ أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ‌ قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ وَ ما نَحْنُ بِتارِكِي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَ ما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ‌ وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَ عَصَوْا رُسُلَهُ وَ اتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى‌ نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَ حَصِيدٌ وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ....
۲. وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ‌ ... وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ أَصْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً.
۳. كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لا تَتَّقُونَ‌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ‌ وَ إِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ.
۴. وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَساكِنِهِمْ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَ كانُوا مُسْتَبْصِرِينَ‌ فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ‌ ... وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۵. وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى‌ وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَ أَطْغى‌.


رواج ظلم، در ميان قوم عاد (جامعه پس از نوح علیه‌السلام) عامل نابود شدن آنان با عذاب الهی:
۱. وَ إِلى‌ عادٍ أَخاهُمْ هُوداً ... فَلَوْ لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنا مِنْهُمْ وَ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا ما أُتْرِفُوا فِيهِ وَ كانُوا مُجْرِمِينَ‌ وَ ما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى‌ بِظُلْمٍ وَ أَهْلُها مُصْلِحُونَ.
۲. وَ تِلْكَ عادٌ ... وَ اتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ‌ وَ يا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ‌ ... ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى‌ نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَ حَصِيدٌ وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ....
۳. وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ‌ ... ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ‌ فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۴. وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ أَصْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً وَ كُلًّا ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ وَ كُلًّا تَبَّرْنا تَتْبِيراً.
۵. وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَساكِنِهِمْ‌ ... فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۶. وَ قالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزابِ‌ مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ مَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبادِ.
۷. قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا نُوحُ‌ ... كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ‌ وَ إِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ.
۸. وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى‌ وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَ أَطْغى‌.


۱. هود/سوره۱۱، آیه۸۹.    
۲. هود/سوره۱۱، آیه۱۰۱.    
۳. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۳۱.    
۴. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۳۲.    
۵. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۴۱.    
۶. فرقان/سوره۲۵، آیه۳۷.    
۷. فرقان/سوره۲۵، آیه۳۸.    
۸. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۳۸.    
۹. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۴۰.    
۱۰. نجم/سوره۵۳، آیه۵۰.    
۱۱. نجم/سوره۵۳، آیه۵۲.    
۱۲. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۳۸.    
۱۳. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۴۰.    
۱۴. هود/سوره۱۱، آیه۵۰.    
۱۵. هود/سوره۱۱، آیه۵۳.    
۱۶. هود/سوره۱۱، آیه۵۹.    
۱۷. هود/سوره۱۱، آیه۱۰۰.    
۱۸. هود/سوره۱۱، آیه۱۰۱.    
۱۹. فرقان/سوره۲۵، آیه۳۷.    
۲۰. فرقان/سوره۲۵، آیه۳۸.    
۲۱. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۲۳.    
۲۲. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۲۴.    
۲۳. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۲۶.    
۲۴. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۳۰.    
۲۵. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۳۸.    
۲۶. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۴۰.    
۲۷. نجم/سوره۵۳، آیه۵۰.    
۲۸. نجم/سوره۵۳، آیه۵۲.    
۲۹. هود/سوره۱۱، آیه۵۰.    
۳۰. هود/سوره۱۱، آیه۱۱۶.    
۳۱. هود/سوره۱۱، آیه۱۱۷.    
۳۲. هود/سوره۱۱، آیه۵۹.    
۳۳. هود/سوره۱۱، آیه۶۷.    
۳۴. هود/سوره۱۱، آیه۸۹.    
۳۵. هود/سوره۱۱، آیه۱۰۰.    
۳۶. هود/سوره۱۱، آیه۱۰۱.    
۳۷. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۲۳.    
۳۸. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۳۱.    
۳۹. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۳۲.    
۴۰. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۴۱.    
۴۱. فرقان/سوره۲۵، آیات۳۷-۳۹.    
۴۲. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۳۸.    
۴۳. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۴۰.    
۴۴. غافر/سوره۴۰، آیه۳۰.    
۴۵. غافر/سوره۴۰، آیه۳۱.    
۴۶. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۱۶.    
۴۷. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۲۳.    
۴۸. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۳۰.    
۴۹. نجم/سوره۵۳، آیه۵۰.    
۵۰. نجم/سوره۵۳، آیه۵۲.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۹، ص۳۴۳، برگرفته از مقاله «مصادیق ظالمان (قوم عاد)».    
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۹، ص۴۷۴۳، برگرفته از مقاله «ظلم عاد».    



رده‌های این صفحه : ظلم | قوم عاد | موضوعات قرآنی

منابع اين صفحه : فرهنگ قرآن




جعبه ابزار